نظم المركز الوطني لإدارة الطوارئ والأزمات والكوارث جلسة مستديرة بعنوان: أنظمة الإنذار المبكر بين الواقع والتحديات.
وشارك في الجلسة فريق من المركز إلى جانب ممثلين عن المركز الوطني لمكافحة الأمراض، والمركز الليبي للاستشعار عن بعد وعلوم الفضاء، ووزارة الداخلية، ووزارة الزراعة والثروة الحيوانية، واللجنة الوطنية لمقاومة التصحر، ومكتب الأمم المتحدة للحد من مخاطر الكوارث.
وسلّطت الجلسة الضوء على أبرز التحديات والاحتياجات التي تواجه الجهات الوطنية المعنية، مع التأكيد على أهمية توحيد الجهود ووضع آلية مشتركة لتطوير نظام وطني متكامل للإنذار المبكر يراعي خصوصية السياق الليبي ويعزز القدرة على مواجهة المخاطر والكوارث.

المزيد من الأخبار